أخبار الاقتصاد

سعر اليورو اليوم في البنك الأهلي مقابل الجنية المصري 14 ابريل

سعر اليورو اليوم, سعر اليورو اليوم مقابل الجنيه المصري, سعر اليورو بالبنوك

تحديث سعر اليورو اليوم الاثنين 14 ابريل 2025 في البنك الأهلي المصري وباقي البنوك اليوم في بداية التعاملات الصباحية ، سعر اليورو اليوم مقابل الجنية المصري لحظة بلحظة نقدمه لكم في هذا المقال عبر موقع مصر 365 علي مدار اليوم .

في ظل تصاعد الضغوط الاقتصادية العالمية وتقلبات سوق الصرف، يُشكل سعر اليورو في البنك الأهلي المصري هاجساً يومياً للمستوردين، الطلاب، وحتى الأسر العادية التي تحاول الحفاظ على قيمة مدخراتها. اليوم، يُسجل اليورو في البنك الأهلي 58.12 جنيهًا للشراء، و58.28 جنيهًا للبيع، وفقاً لأحدث تحديثات البنك المركزي. هذا الرقم ليس مجرد مؤشر مالي، بل هو انعكاس لمعادلة معقدة تجمع بين السياسات النقدية المحلية، وأزمات الطاقة في أوروبا، وتداعيات التضخم الجامح في مصر.

سعر اليورو اليوم في البنك الأهلي

سعر اليورو في البنك المركزي
سجل سعر اليورو في البنك المركزي المصري نحو 58.12 جنيه للشراء و58.28 جنيه للبيع.

سعر اليورو في البنك الأهلي
جاء سعر اليورو في البنك الأهلي نحو 57.76 جنيه للشراء و58.52 جنيه للبيع.

سعر اليورو اليوم في بنك مصر
حقق سعر اليورو في بنك مصر نحو 57.76 جنيه للشراء و58.52 جنيه للبيع.

سعر اليورو “تحديث يومي”
وصل سعر اليورو في بنك الإسكندرية نحو 57.29 جنيه للشراء و58.85 جنيه للبيع.سعر اليورو في البنك المركزي
سجل سعر اليورو في البنك المركزي المصري نحو 58.12 جنيه للشراء و58.28 جنيه للبيع.

لماذا يرتفع اليورو بهذه الوتيرة؟
أزمة الطاقة في أوروبا:

أدت الحرب الأوكرانية إلى تقليص إمدادات الغاز الروسي لأوروبا، مما رفع تكاليف الإنتاج الصناعي ودفع البنك المركزي الأوروبي لرفع الفائدة إلى 4.5%، مما عزز قيمة اليورو عالمياً.

تراجع السياحة الأوروبية لمصر:

انخفض عدد السياح الأوروبيين إلى مصر بنسبة 30% مقارنة بعام 2022، وفقاً لوزارة السياحة، مما قلل من تدفق اليورو إلى السوق المحلية.

التضخم المحلي:

بلغ التضخم السنوي في مصر 48%، وفقاً للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، مما دفع المستثمرين لشراء العملات الأجنبية كملاذ آمن.

مقارنة بالسوق السوداء: فجوة تُنذر بكارثة
في الوقت الذي يبيع فيه البنك الأهلي اليورو بسعر 41.2 جنيهًا، يتجاوز سعره في السوق الموازي 45.5 جنيهًا، وفقاً لتجار صرافة في وسط البلد. هذه الفجوة تُعزى إلى:

نقص المعروض من اليورو في البنوك بسبب تراجع التحويلات والسياحة.

شركات الاستيراد التي تلجأ للسوق السوداء لتلبية احتياجاتها من العملة.

هروب المدخرات من الجنيه إلى العملات الأجنبية هرباً من التضخم.

أضف تعليق