استقرار نسبي في سعر الدولار بالبنوك المصرية : سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري، اليوم الجمعة 2 مايو 2025، استقراراً نسبياً في معظم البنوك العاملة في مصر، بعد فترة من التذبذبات الطفيفة. سجل متوسط سعر الدولار في البنك المركزي المصري 50.74 جنيه للشراء و50.84 جنيه للبيع. في البنك الأهلي المصري وبنك مصر، استقر سعر الشراء عند 50.74 جنيه، بينما بلغ سعر البيع 50.84 جنيه.
أسعار الدولار في البنوك المصرية المختلفة
تفاوتت أسعار الدولار بشكل طفيف بين البنوك المصرية المختلفة:
أقل سعر للدولار: سجل البنك المصري لتنمية الصادرات أقل سعر للدولار عند 50.71 جنيه للشراء و50.81 جنيه للبيع.
سعر الدولار في معظم البنوك: بلغ سعر الدولار في معظم البنوك 50.74 جنيه للشراء و50.84 جنيه للبيع، وشمل ذلك بنوك “العقاري المصري العربي، الكويت الوطني، المصرف المتحد، القاهرة، التجاري الدولي CIB، الإسكندرية، قناة السويس، المصرف العربي الدولي، الأهلي الكويتي، الأهلي المصري، مصر، البركة، العربي الأفريقي، فيصل الإسلامي، التنمية الصناعية”.
أعلى سعر للدولار: سجل بنك أبوظبي التجاري أعلى سعر للدولار عند 51.06 جنيه للشراء و51.16 جنيه للبيع.
إجازة البنوك بمناسبة عيد العمال
أعلن البنك المركزي المصري عن تعطيل العمل في البنوك المصرية بمناسبة عيد العمال والعطلة الأسبوعية، اعتباراً من الخميس الماضي وحتى غداً السبت.
العوامل المؤثرة في سعر الدولار
عدة عوامل تساهم في تحديد سعر الدولار مقابل الجنيه المصري:
العلاقات الاقتصادية مع السعودية: استقبل محافظ البنك المركزي المصري وفداً من المجلس التنسيقي المصري السعودي لبحث تعزيز التعاون الثنائي في المجالات المصرفية.
السياسات النقدية للبنك المركزي: يتدخل البنك المركزي المصري بشكل مستمر للحفاظ على استقرار سعر الصرف.
الظروف الاقتصادية العالمية: تؤثر التطورات الاقتصادية العالمية على حركة سعر الدولار في مصر.
توقعات الخبراء حول سعر الدولار
تشير التوقعات إلى أن سعر الدولار سيظل تحت تأثير العوامل الاقتصادية والسياسية المحلية والعالمية، مع ترقب لقرارات البنك المركزي المصري التي تهدف إلى تحقيق الاستقرار النقدي.
ملخص الأحداث الاقتصادية
استقرار سعر الدولار في البنوك المصرية.
إجازة البنوك بمناسبة عيد العمال.
استمرار التعاون المصري السعودي في المجالات المصرفية.
حاليًا، يشهد سعر الدولار في السوق الموازية في مصر تطورات ملحوظة تتأثر بعدة عوامل اقتصادية ومالية. إليك آخر المستجدات: تذبذب الأسعار: يتأرجح سعر الدولار في السوق الموازية، متأثرًا بالعرض والطلب المتغير، بالإضافة إلى توقعات الأفراد بشأن سعر الصرف الرسمي. تأثير الأزمات الاقتصادية: يرتفع سعر الدولار في السوق السوداء نتيجة توقعات المواطنين بانخفاض قيمة الجنيه، ومتابعتهم للأزمات الاقتصادية وتأثيرها على المنطقة.
مستويات غير مسبوقة: وصل سعر الدولار في السوق الموازية إلى مستويات قياسية، حيث تجاوز الـ 60 جنيهًا، في حين أن السعر الرسمي لا يزال أقل من 31 جنيهًا. عوامل ارتفاع الأسعار: من بين الأسباب التي تدفع سعر الدولار للارتفاع في السوق الموازية:نقص السيولة الدولارية في البنوك، مما يجبر المستوردين على اللجوء إلى السوق الموازية لتلبية احتياجاتهم. تراجع تحويلات المصريين في الخارج، نتيجة الفجوة الكبيرة بين السعر الرسمي وسعر السوق الموازية.
انخفاض إيرادات قناة السويس بسبب التوترات في البحر الأحمر، وتراجع عائدات السياحة. توقعات بخفض قيمة الجنيه: تشير بعض التقديرات إلى إمكانية خفض قيمة الجنيه المصري إلى مستويات تتراوح بين 40 و45 جنيهًا للدولار. الحلول المقترحة: تشمل الحلول المقترحة للسيطرة على السوق الموازية تفعيل نظام سعر صرف مرن، وتضييق الفجوة بين السعر الرسمي والموازي، بالإضافة إلى توريق الإيرادات الدولارية.